Friday 31 December 2010

happy new year to all

Dear All,

Today is the last day in 2010. I'd like to wish all those who have visited this blog during the past two years, a very happy, successful, peaceful and prosperous 2011. I hope you have found this blog a useful source of information on the Middle East and other issues related to terrorism.

Camille Tawil

Dr. Saif al-Islam, Mutawasset TV and the Libyian Intel

قناة تلفزيونية قريبة من سيف الإسلام القذافي تتهم الاستخبارات الليبية بالتشويش على بثها
الجمعة, 31 ديسيمبر 2010
لندن - كميل الطويل
في مؤشر جديد إلى امتعاض الدكتور سيف الإسلام القذافي، نجل الزعيم الليبي، من بعض الأوضاع التي تشهدها بلاده، اتهمت «قناة المتوسط»، القريبة منه، الاستخبارات الليبية بالتشويش على بثها الذي ينطلق من لندن.
وقالت القناة في بيان أُرسل إلى «الحياة»، أمس، إنها تتعرض للشهر الثاني على التوالي «إلى تشويش مستمر وقرصنة غير مسبوقة وعلى مدار 24 ساعة منعتها من استمرار بثها الفضائي». وأضافت أن التشويش عليها «تزامن مع الحملة الأمنية والمصادرة التي تعرضت لها مجموعة الغد للخدمات الإعلامية في ليبيا قبل شهرين»، في إشارة إلى سلسلة خطوات اتخذتها السلطات الليبية ضد مؤسسات إعلامية قريبة من الدكتور سيف الإسلام.
وأوضحت القناة أن الشركة البريطانية المستضيفة لها حاولت تجنب التشويش «باستبدال التردد القديم بتردد جديد ثان ثم تردد ثالث ... إلا أن التشويش لم ينقطع واستمر خلال الشهرين الماضيين على نحو غير مسبوق، حيث تم استهداف كل الترددات وتخريبها، الأمر الذي كلّف القناة والشركة البريطانية المالكة خسائر مالية ضخمة».
ولفتت القناة إلى أن بثها انطلق تجريبياً في الأول من شهر رمضان الماضي (آب/أغسطس 2010) و «بمضمون لم يحمل في طياته أي برامج سياسية» بل اقتصر على «مسلسلات - ذات طابع اجتماعي وكوميدي - ليبية ومغاربية وعربية».
وأكدت «أن التشويش، وبعد تتبع مكثف له، تأكد بأن مصدره يأتي من مقر تابع لجهاز الاستخبارات الليبية ... يقع في منطقة صلاح الدين بالهضبة الخضراء بطرابلس ... وهو مقر إداري فني تابع لجهاز الاستخبارات ويرأسه عقيد في الأمن». وزعم بيان القناة إلى أن هذا المركز استُخدم أيضاً في التشويش على قنوات إعلامية أخرى. وأضاف أن قناة المتوسط باشرت «بإجراءات رفع قضية أمام المحاكم البريطانية وملاحقة جميع المتورطين في عملية القرصنة».
وتأتي قضية التشويش على «قناة المتوسط» بعد حملة أمنية بدأت في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي وطاولت «شركة الغد» الإعلامية التي يرعاها الدكتور سيف الذي نفى الأسبوع الماضي أنه مالكها. وتمثّلت الحملة على «شركة الغد» في إغلاق صحيفة «أويا»، ثم في إصدار المؤسسة العامة للثقافة والإعلام صحيفة بديلة لها باسم «صباح أويا». وتم بعد ذلك اعتقال صحافيين في وكالة «ليبيا برس» وإغلاق مكتبها بطرابلس ومغادرتها ليبيا نهائياً. وتوالت الحملة لتشمل لاحقاً وقف طباعة صحيفة «قورينا» ثم طباعتها ولكن بعد حذف صورة الملك الراحل إدريس منها (في ذكرى استقلال ليبيا).
وقام الدكتور سيف الإسلام في السنوات القليلة الماضية بجهود واسعة لتسوية ملفات عالقة لليبيا في الخارج، مثل قضية لوكربي (مع بريطانيا والولايات المتحدة) وقضية «يوتا» (مع فرنسا) وقضية الممرضات البلغاريات والطبيب الفلسطيني (قضية نشر الأيدز بين أطفال مستشفى بنغازي)، من بين قضايا عدة أخرى كانت تعيق عودة ليبيا إلى ممارسة دورها في المجتمع الدولي. لكن نشاطه لم يقتصر فقط على المستوى الدولي بل نشط أيضاً في قضايا داخلية مثل تحسين وضع حقوق الإنسان وفتح المجال أمام الإعلام المستقل والمصالحة مع المعارضين مثل جماعة «الإخوان المسلمين» و «الجماعة الإسلامية المقاتلة». ونجح سيف الإسلام في إطلاق مئات من سجناء الجماعتين ورعى مبادرة قادة «المقاتلة» إصدار «مراجعات» فقهية حرّموا فيها حمل السلاح ضد أنظمة الحكم في الدول الإسلامية ودانوا كثيراً من الممارسات التي تُنسب إلى تنظيم «القاعدة» وجماعات أخرى متأثرة بفكره.
لكن بعض سياسات سيف الإسلام لقيت، في المقابل، اعتراضات من أوساط قوية داخل ليبيا رأت في ما يقوم به تهديداً لأركان النظام.
وكان لافتاً أن مؤسسة القذافي للتنمية التي يرأسها الدكتور سيف الإسلام أصدرت بياناً في لندن قبل أيام أعلنت فيه توقفها عن ممارسة نشاطات سياسية، لكنها بررت ذلك باعتراض أبداه بعض أعضاء مجلس أمنائها (خصوصاً في مسألة إرسال سفينة لفك الحصار عن قطاع غزة). ونفى سيف الإسلام، بحسب بيان مؤسسته، أن يكون هناك نزاع على السلطة في ليبيا بينه وبين أشقائه، في رد على تقرير ديبلوماسي أميركي سري كشفه موقع «ويكيليكس» وزعم أن هناك خلافات على السلطة في الجماهيرية.

Thursday 16 December 2010

First Wednesday: Inside Al-Qaeda


Hi, I'll be talking on Wednesday the 5th of January 2011 at the Frontline Club in London about my book Brothers in Arms. Please find below more details about the event:


The Frontline Club is the London

First Wednesday: Inside Al-Qaeda


Date: January 5, 2011 7:00 PM
Our 2011 events get off to a flying start with a look at the inner workings of the extremist network Al-Qaeda.
Paddy O'Connell of BBC Radio 4's Broadcasting House will be hosting our First Wednesday discussion, of the year With an expert panel we will be examining how the operation works.
Where is it geographically strongest? What form does the organisation take and what tactics does it employ? How has it evolved and how will it evolve in the future?
To address these questions, joining us will be:
Investigative journalist and Al-Qaeda expert Camille Tawil. Tawil has covered Islamic militant groups for Al-Hayat Arabic daily in London since the early 1990s and is the author of The Armed Islamic Movement in Algeria - from the FIS to the GIA and Brothers in Arms - the Story of al-Qaeda and the Arab jihadists.
Noman Benotman, a senior analyst at Quilliam. He was previously a leader of the jihadist Libyan Islamic Fighting Group (LIFG) and an associate of senior al-Qaeda leaders in Afghanistan, Pakistan and Sudan. In September 2010, he published an open letter to his former colleague Osama bin Laden calling on him to abandon violence.
Join us in the New Year for a lively public meeting which will mix the views of the experts and commentators with contributions from our audience.

مؤسسة القذافي تعلن تخليها عن النشاط السياسي والتركيز على العمل الخيري



مؤسسة القذافي تعلن تخليها عن النشاط السياسي والتركيز على العمل الخيري
الخميس, 16 ديسيمبر 2010
لندن - كميل الطويل
أعلنت مؤسسة القذافي العالمية للجمعيات الخيرية والتنمية، أمس، أنها ستتوقف عن ممارسة النشاط السياسي وستركز جهدها على إيصال المساعدات إلى المحتاجين في دول أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. ويأتي هذا القرار بعد انتقادات تعرّضت لها المؤسسة التي يرأسها الدكتور سيف الإسلام القذافي، نجل الزعيم الليبي، بسبب دورها السياسي المتزايد في أكثر من دولة وعلى صعيد أكثر من قضية.
وأعلنت مؤسسة القذافي، في بيان صدر في لندن مساء أمس، أنها «لن تعتمد بعد الآن الترويج للإصلاح السياسي وحقوق الإنسان من ضمن نشاطاتها، بل ستضاعف جهودها من أجل تلبية محور مهمتها الخيرية (المتمثلة) بنقل المساعدات والإغاثة للشعوب المحتاجة، وبالأخص في افريقيا ما وراء الصحراء».
وقالت المؤسسة إن هذا القرار اتُخذ بـ «الإجماع» في خلال الاجتماع السنوي الثاني لمجلس أمنائها الذي عُقد في لندن. وقالت إن القرار يهدف إلى تركيز جهودها على المناطق التي ترى أنها يُمكن أن تُحدث فيها «التأثير الأكبر» ويجنّبها تضييع إمكاناتها في العمل على أكثر من مشروع وفي أكثر من مكان في وقت واحد.
وقال رئيس المؤسسة سيف الإسلام القذافي أمس: «إنني واثق من أن هذا التغيير سيسمح لنا بأن نوجّه جهودنا إلى المناطق الأكثر أهمية حيث نعمل من أجل تحسين مستوى حياة (الناس) في أفقر بقاع الأرض».
وقالت المؤسسة إن بعض أعضاء مجلس أمنائها «عبّروا خلال الاجتماع عن قلقهم من أن بعض المواقف التي اتخذتها المؤسسة في الماضي القريب، مثل الدعوة إلى الإفراج عن عبدالباسط المقرحي (الليبي المدان بتفجير لوكربي) من الاحتجاز في اسكتلندا ونقل المساعدات إلى غزة في سفينة الأمل، كانت مواقف أخذت إيحاء سياسياً». وأضافت المؤسسة أن بعض أمنائها واجهوا، بالأخص خلال الجهود لفك الحصار عن غزة، انتقادات من مؤيدين لإسرائيل في شأن نشاطاتها.
وقال ريتشارد روبرتس، العالم الكيميائي البريطاني الحائز على جائزة نوبل عام 1993 والذي يتولى منصب عضو في مجلس الأمناء، إن المؤسسة «تلقت بعض النقد السلبي بسبب ما اعتُبر إيحاءات سياسية بعد حادثة إيصال المساعدات الإنسانية إلى المواطنين في غزة». وأضاف: «إنني الآن سعيد جداً أن المؤسسة قررت أن تزيد تركيزها بالانصباب على العمل الإنساني والخيري وتجنّب النشاط الترويجي السياسي».
وعبّر مجلس الأمناء في شكل شامل، كما أوضح بيان المؤسسة، عن القلق من أن بعض تصرفاتها «طغت» على الجهود الأخرى التي قامت بها، بما في ذلك بناء المدارس، وتوفير الإعانات للاجئين، والقيام بالجهود للتصدي لاستخدام المخدرات في بعض الدول مثل تشاد والنيجر وتايلاند والفيليبين وهايتي. وأعلنت المؤسسة أنها اتخذت قراراً «يزيل الترويج السياسي من النشاطات المتاحة للمؤسسة التي ستركّز بدل ذلك على صلب كفاءاتها، بما في ذلك العمل الإغاثي، والتنمية الإنسانية، وتوفير الخدمات خصوصاً في افريقيا ما وراء الصحراء بالتوافق مع الأهداف الإنمائية للألفية الصادرة عن الأمم المتحدة».
وأوضح هيرناندو دو سوتو عالم الاقتصاد البيروفي ومدير «معهد الحرية والديموقراطية» والرئيس المشارك لمفوضية الأمم المتحدة الخاص بتعزيز وضع الفقراء، إن المؤسسة التي يعمل ضمن مجلس أمنائها قررت بـ «الإجماع» أن تركّز جهودها على «مساعدة الفقراء في افريقيا ما وراء الصحراء». وأضاف: «هذا لا يعني أن علينا التوقف عن الاستجابة للحالات الطارئة وعرض المساعدة في حالات الكوارث، ولكن المؤسسة مجهزة في شكل أفضل للقيام بعملها اليوم في افريقيا ما وراء الصحراء، وهي أحد أكثر المناطق التي تحتاج إلى المساعدة في العالم».
كذلك أعلنت المؤسسة أن الدكتور سيف الإسلام وأعضاء مجلس الأمناء وافقوا على أن يكون منصب رئيس المؤسسة «فخرياً» بينما تكون السلطة الفعلية في يد مجلس الأمناء بوصفه السلطة التنفيذية الأعلى. وأكد الأعضاء، في هذا المجال، دعمهم المستمر للأهداف التي قامت من أجلها المؤسسة ولـ «توجهات سيف الإسلام»، واعتبروا أن الأفضل للمؤسسة الآن أنها توقفت عن ممارسة النشاط السياسي.
وقال عضو مجلس الأمناء العالم السياسي البروفسور في جامعة ماريلاند بنجامين باربر إنه يعتقد أن التغييرات التي تم إدخالها على عمل المؤسسة سيجعلها قادرة أكثر على العمل في شكل أفضل في المناطق التي هي في أمسّ الحاجة إلى المساعدة. أما الدكتور كواك تشانغ هوان رئيس «مؤسسة السلام العالمي» وعضو مجلس الأمناء فقال إن الفصل بين نشاط المؤسسة الخيري وبين العمل السياسي سيساعد المؤسسة في السير في طريق جديدة إلى الأمام.
وقال خوسيه كلافيريا دي فينيشيا الرئيس السابق لمجلس النواب في الفيليبين إن المؤسسة قامت بجهود واسعة لتوفير العمل الخيري في افريقيا والعمل في مجال التنمية في ليبيا نفسها وفي تقديم المساعدة الاجتماعية والاقتصادية للتنمية في الفيليبين والتعاطي مع تداعيات الكوارث في هايتي. وأوضح أن المؤسسة الآن ستعمل على أكثر من جبهة من خلال تقديم المساعدات ولكن «على نطاق صغير ومتوسط».
ولم يحضر الاجتماع ثلاثة من أعضاء مجلس الأمناء هم جوليو أندريوتي (لدواعي صحية) ورئيس وزراء اليونان جورج باباندريو (لانشغاله بأعمال منصبه) والدكتور علي الصلابي الإسلامي الليبي البارز الذي لعب دوراً محورياً في جهود المؤسسة لحل قضية «الجماعة الإسلامية المقاتلة» التي أعلن قادتها مراجعات دانت استخدام العنف لتغيير الأنظمة في الدول الاسلامية.

Sunday 12 December 2010

Abu Gaith book 'criticises' AQ!

Hi - I think the following story, published today in Al-Hayat, is worth reading, for those who read Arabic. It concerns a new book published by Sulieman Abu Gaith, the former Kuwaiti spokesman of AQ - who was held in Iran since 2001 and seems to have recently been released, with other members of Al-Qaeda.
What is interesting in this story about the new book, is the fact that it comes after a series of criticisms of AQ actions from people who were until recently very prominent Jihadis, well respected by AQ - such as Dr. Fadl, the leaders if the Egyptian Islamic Group, the leaders of the Libyan LIFG (including the former leading member Noman Benotman), among a long list of Jihadists and former Jihadists!
The story is written by Jamal Ismail in Islamabad:


كتاب لقيادي سابق في «القاعدة» يرفض «جهاد» بن لادن بـ «دماء آخرين»
الأحد, 12 ديسيمبر 2010
إسلام آباد – جمال اسماعيل
في سابقة لم يعهدها تنظيم «القاعدة» أو الجماعات المتشددة الموالية له، وجّه كتاب جديد أصدره سليمان جاسم بوغيث، الناطق السابق باسم التنظيم قبل الغزو الأميركي لأفغانستان نهاية عام 2001، انتقادات لاذعة لزعيم تنظيم «القاعدة» اسامة بن لادن، من دون ان يذكره بالاسم، ولعمل الجماعات «الجهادية»، معتبراً انها «ليست مشروع شخص واحد يستخدم دماء آخرين لتجربة ما يبدو صائباً له». تزامن ذلك مع مقتل 15 مدنياً و5 جنود افغان في هجمات بولايتي قندهار وقندوز.
وعرض كتاب بوغيث بعنوان «عشرون وصية على طريق الجهاد» أخطاء الحركات المتشددة، وقدمه محفوظ بن الوالد رئيس اللجنة الشرعية السابق في «القاعدة» الذي وقف وراء اتفاق ابرمه التنظيم مع ايران في مدينة زاهدان نهاية عام 2001 لإيواء عناصره وعائلاتهم بعد مغادرتهم أفغانستان، فيما نشره موقع لأحد معارضي بن لادن هو مصطفى حامد، مؤلف سلسلة كتب أدب «المطاريد» التي أرّخت للتواجد العربي في أفغانستان حتى سقوط نظام «طالبان».
واورد كتاب بوغيث الذي يرجح ابعاده من التنظيم وفقدانه موقعه، بعد سنوات من الاقامة الجبرية في طهران، ان «العمل الجهادي غير شخصي لاختبار نجاحه او عدمه، من دون استشارة أو دراسة أو اعداد، والاعتماد على الحماسة والاندفاع والاستعجال، بل مشروع أمة يتحرك استناداً الى أهداف واضحة وإمكانات متوافرة وظروف متاحة».
وطالب الكاتب قادة «الجهاد» بعدم استبعاد دور باقي الحركات الإسلامية اكانت فكرية أو سياسية أو اقتصادية أو دعوية، مطالباً باستشارتها وبحث القرارات معها وإشراكها فيها، «اذ ان المجاهد الحكيم يعرف كيف يجعل من النار والحديد والبارود والرصاص والصواريخ والطائرات أبواب رحمة لهؤلاء البشر، لا أبواب شقاء وعذاب وآلام. ولن يحصل ذلك إلا بوضع الأشياء في مكانها وزمانها الصحيحين واستخدامها بشكل فاعل».
واستشهد بوغيث بأقوال كتاب ودعاة تنتقدهم «القاعدة»، داعياً الى عدم الانسياق وراء توجهات إعلامية أو هتافات جماهيرية أو معادلات سياسية، في اشارة ضمنية الى أن الحملة الإعلامية التي نفذتها الولايات المتحدة لتضخيم خطر القاعدة جعلت التنظيم «يأكل الطعم» في شأن قدرته على مواجهتها، كما قال «أبو الوليد المصري» منتقداً بن لادن .
ووجه بو غيث انتقادا لاذعاً الى قادة المجاهدين الذين «ينتقدون اخطاء الحركات الإسلامية وعامة المسلمين، في حين يتغافلون عن اخطائهم»، في إشارة الى انتقاد الرجل الثاني في «القاعدة» أيمن الظواهري لحركة «حماس» عبر مطالبته الفلسطينيين بـ «غسل ايديهم من قيادتها» بعد اتفاق مكة.
ويؤكد مضمون الكتاب وتوقيت نشره صحة افراج ايران قبل شهور عن عدد من قيادات «القاعدة» كانت وضعتهم قيد الإقامة الجبرية في ضواحي طهران، بينهم بوغيث وبن الوالد وسعد بن أسامة بن لادن وسيف العدل، وذلك بعد اطلاق «التنظيم الملحق التجاري الإيراني الذي خطف قرب بيشاور نهاية عام 2008.
على صعيد آخر، قتل 15 مدنياً افغانياً في انفجار لغم يدوي الصنع لدى مرور حافلة ركاب على طريق في هلمند تستخدمها القوات الاجنبية، فيما سقط خمسة جنود افغان في هجوم انتحاري من»طالبان» عبر تفجير سيارة مفخخة استولت عليها الحركة من الجيش قبل ايام داخل معسكر في ولاية قندوز (شمال).
واعترفت القوات الاجنبية بمسؤوليتها عن مقتل سبعة من حراس امنيين في ولاية بكتيا (شرق)، وذلك اثر قصف خاطئ نفذته مروحة تابعة لها.

 

Saturday 4 December 2010

THE OTHER FACE OF AL-QAEDA

On November 23th, Talk Radio Europe (tre) hosted me to speak on my recent series published in Al-Hayat newspaper on 'The Other Face of Al-Qaeda'. Please see link below:





Home  Steve Gilmour  23RD NOVEMBER 2010
23RD NOVEMBER 2010
Written by Hannah Murray   
Monday, 22 November 2010 12:58
11:15 - CAMILLE TAWIL - THE  OTHER  FACE  OF  AL-QAEDA
11:40 - GEOFF TIBBALLS - 'SERIOUSLY SENIOR MOMENTS'
11:15 - SHARON HENDRY - 'RADHIKA'S STORY: SURVIVING HUMAN TRAFFICKING'
Last month the prominent Arabic language newspaper Al-Hayat published 'The Other Face of Al-Qaeda', an important 6 part series on Al Qaeda written by our guest Camille Tawil, a renowned Arab Journalist. The article illuminates the inner working of Al Qaeda prior to and immediately after the 9-11 attacks and also challenges al-Qaeda's own self image an organisation that is often reckless, confused and chaotic and which feuds frequently with its members, affiliate organisations and key allies. Their leaders are similarly shown to have little strategic sense and to often let down their own followers and supporters - including the Taliban to whom Osama bin Laden had pledged loyalty and allegiance.

__________________________________________________________________________
Author Geoff Tibballs, in this book, celebrates the all too familiar embarrassing setbacks we experience, usually on a day to day basis, in our senior years. From picking up the wrong child from school, to misplacing your car somewhere down your own road, the signs are there that your old memory isnt quite what it used to be.
__________________________________________________________________________
A seemingly innocent sip of Coca-Cola, drunk by a starving and desperately thirsty 14 year old girl led to the first of Radhika Pariyars human trafficking experiences. Drugged, Radhika woke up hours later, in great pain, only to discover that her kidney had been removed and sold to the highest bidder. Sharon Hendry is a senior feature writer at the British newspaper The Sun. In her work she has exposed international adoption rackets, tracked paedophiles in Cambodia and uncovered a plot to kill Russian dissident Berezovsky at Londons Hilton Hotel.